أدباء العالم ينصرون فلسطين ويروون عنها

الإعلان عن فتح باب المشاركة في الدورة الثالثة لجائزة فلسطين العالمية للآداب

شهد الضمير الحيّ لروّاد الحرية في جميع أصقاع الأرض المقاومة البطولية للشعب الفلسطيني، لا سيما الصمود الأسطوري لأهالي غزة، على مدى العقود الثمانية الماضية، ومن الانتفاضة الشجاعة لـ "طوفان الأقصى" إلى اليوم الموعود لتحرير فلسطين.

والإعلان عن أسماء الفائزين بالجائزة فی بغداد

جائزة فلسطين العالمية للآداب تسدل الستار على دورتها الثانية في العراق

شهدت بغداد إقامة فعاليات الدورة الثانية لجائزة فلسطين العالمية للآداب بمشاركة أدباء ومفكرين وكتاب ورؤساء إتحادات ونقابات وناشطين في مجال القضية الفلسطينية يمثلون العديد من مختلف دول العالم.

تمديد مهلة المشاركة في"جائزة فلسطين العالمية للآداب" بدورتها الثانية

أعلنت الامانة العامة لــ "جائزة فلسطين العالمية للآداب" تمديد مهلة المشاركة في الدورة الثانية من الجائزة حتى نهاية شهر مايو/ أيار القادم.

جائزة فلسطين العالمية للآداب تطلق حملة دولية لقراءة كتاب الطنطورية

أطلقت جائزة فلسطين العالمية للآداب الحملة الدولية لقراءة كتاب الطنطورية للكاتبة المصرية الراحلة رضوى عاشور،باللغات العربية والإنجليزية والفارسية.

‏ #النبيّات_في_غزّة

إعلان فتح باب المشاركة في الدورة الثانية لجائزة فلسطين العالمية للآداب

حددت لجنة “جائزة فلسطين العالمية للآداب” في دورتها الثانية لمشاركة الأعمال المؤلفة في الأعوام 2021، 2022 و2023 التي تتحدّث عن المقاومة وتحرير فلسطين عموماً والقدس خصوصاً من الاحتلال الصهيوني البغيض، وكذلك الأعمال المتعلقة بفضح الإجرام الصهيوني بحق أهلنا الفلسطينيين.

إختتام فعاليات الدورة الاولى لجائزة فلسطين العالمية للآداب

لقضية الفلسطينية.. قضية شعب أغتُصِبت أرضه، ويمتلك الحق التاريخي والدولي من أجل استعادتها.. فلسطين تتجلى كلمة وشعراً، قصة وفنّاً وأدباً، صوراً بمعان جمّة في "جائزة فلسطين العالمية للآداب".

بديع صقور: "جائزة فلسطين العالمية للآداب" خطوة داعمة لبقاء فلسطين وإعلاء حق وشأن الفلسطينيين

قال الشاعر والأديب السوري بديع صقور: الدعوة لتأسيس جائزة فلسطين العالمية للاداب وبالحقيقة حينما اجتمعت اللجنة التحضيرية لتأسيس هذه الجائزة، وضعت اسس أن من يكتب عن القضية الفلسطينية عن ابناء فلسطين، عن تهجيرهم، عن سرقة هذه الارض، عن اهلها، لابد ان ينال جائزة بالنسبة لدوره في إظهار الحق الفلسطيني ومعاناة هذا الشعب وتهجيره في العالم ١٩٤٨ في القرن الماضي، فكانت هناك اسس وضعت بالنسبة للجائزة، من يكتب شعرا عن القضية الفلسطينية عن حقها التي تدافع عن قضايا هذا الفلسطيني في الرواية وفي الشعر وفي القصة وفي ادب المذكرات وقصص الاطفال.